الدرس رقم 14

موضوع: الدرس رقم 14 الأربعاء أكتوبر 26, 2016 11:43 am

(الدروس العلاجية الخاصة)
_الدرس الرابع عشر_
قاعدة
( المنهج العبادي الخاص بالمعالج ).
*****
توكلنا على الله العلي القدير
كيف احوالكم طلبتنا الاعزاء الطيبين الاخيار .
الان وبعد ان انهينا ثلاثة عشردرسا اخلاقيا وتربويا للمعالج الذي يريد ان يصبح معالجا ناجحا .( لو طبق الدروس بشكلها الصحيح ) . نبدأ اليوم هذا الدرس الجديد بشكل جديد وبحلة اجمل وارقى من باقي الدروس .
نحن نعلم ان لكل عمل طريقته الخاصة ولكل مشروع مقدمات مثلا مشروع الصلاة ومقدماته الوضوء ومشروع الزواج مقدماته الاموال ومشروع وجود الاطفال مقدماته الزواج ومشروع السفر مقدماته الاموال والجواز ومشروع التقليد الحقيقي مقدماته الدليل الشرعي ومشروع زيارة الأئمة المعصومين عليهم السلام مقدماته التوبة الصادقة ومشروع دخول الجنة مقدماته تطبيق الاوامر الشرعية قولا وفعلا وهكذا ...
هنا نقول :

يا ترى ما هي مقدمات مشروع العلاج الروحاني او مقدمات المعالج الروحاني ؟
نقول بان مقدمات ان تكون معالجا روحانيا حقيقيا وطبيبا ناجحا ورجلا صالحا عدة امور نذكر منها ما يلي :
........................
!ـ قراءة جزء من القران( يوميا )
2ـ قراءة زيارة عاشوراء العظيمة( يوميا)
3ـ قراءة دعاء العهد( يوميا صباحا بعد الطلوعين)
4ـ قراءة دعاء العهد الثاني. اللهم ادفع عن وليك وخليفتك) يومي الاثنين والخميس قبل صلاة المغرب
5ـ قراءة دعاء السمات( اخر ساعة من يوم الجمعة)
6_ الزيارة الجامعة ( اخر ساعة من يوم الجمعة)
7ـ قراءة دعاء السيفي الصغير( يوميا)
8 ـ قراءة دعاء الجو شن الصغير( ليلة الجمعة)
9ـ قراءة دعاء الندبة( صباح الجمعة)
10ـ دعاء الامام زين العابدين لوالديه( يوميا)
11ـ الزيارات اليومية للائمة عليهم السلام( يوميا)
12ـ صلاة ركعتين لوجه الله تعالى( يوميا)
13ـ قراءة أية الكرسي (1)
والإخلاص(3) مرات( يوميا)
14ـ صلاة الليل ( يوميا)
15ـ الأدعية الخمسة عشر السجادية( كل يوم 5 ادعية )
16ـ سجدة الشكر بعد صلاة الفجر والظهر والمغرب وتقول فيها
( الشكرلله 100مرة )
17_ صيام 7 ايام كل شهر
*
والان هل عرفنا ماهي مقدمات العلاج الروحاني او المعالج الروحاني نعم هذه الامور ال 17 وهي تسمى وجوبيات عصر الظهور المقدس وهي موجودة في الكثير من الكتب واهمها كتاب ( مفاتيح الجنان) والذي ياتي دائما بعد القران يعني ان في كل بيت مسلم لابد ان يكون فيه القران الكريم ومفاتيح الجنان ولا نعتقد بان احدا يستطيع ان يفرق بينهما ابدا .
نشرح شيئا قليلا
*
فليعلم الطالب اللبيب الذكي الحبيب باننا قد راينا من هذا المنهج خيرا كثيرا والله اننا راينا التوفيق والتسديد والموفقية والرضا بالقضاء خيره وشره وتحملنا الكثير مما قدره الباري لنا ولم نتوقف ابدا عن هذا المنهج ولو اطلعنا على فوائده لراينا العجب العجاب مما يحصل عليه القارئ لو استمر عليه بصدق مع تطبيق ( الدرس الثاني قولا وفعلا ) لان الدرس الثاني مرتبط ارتباطا فعليا بهذا الدرس ولا ينفكا ابدا بمعنى لو انك لم تطبق الدروس وخصوصا الدرس الثاني ثم طبقت هذا الدرس فلا نفع ولا جدوى ابدا ولكن افهم وافهم افهم الدرس الثاني جيدا واقرا واسال وحتى تنقذ نفسك من نار جهنم ولا تأخذك في الله لومة لائم وتذكر بانك سوف تحشر لوحدك غدا لا ناصرا ولا معينا فقط وحدك ايها المسكين فلابد ان يكن معك زادك للاخرة ...
............
الان نشرب الشاي ونكمل
..............
نقل معلومة لاول مرة يقولها رجل دين مسلم في طريقته الخاصة وفي دروسه فلا عجب اخوتي وتاج راسي ::
ان هذا المنهج العبادي ليس مشروطا على المسلم السني فقط او المسلم الشيعي فقط ولا المسيحي فقط ولا الصابئي فقط ولا اليهودي فقط ولا البوذي فقط ولا الدرزي فقط ولا اهل الطرق الخاصة فقط .. بل هو منهج عام ممكن ان يطبقه اي انسان مهما كانت عقيدته وديانته ومذهبه لماذا؟
للفوائد المرجوة منه هنا طبعا وحتى نطلب به وجه الله تعالى خالصا من كل شك وريب ولعل الله يهدي به من يشاء من عباده و لا نستطيع ان نكتب ونحكي الفوائد لانها تريد درسا خاصا بها ولكننا نكمل درسنا في المنهج بداية .
ملاحظة :
( نكرر ونعيد من اراد او يريد ان يكن طالبا مجدا ومجتهدا معنا فلعطي لكل درس اعجابا وتعليقا واسمه حتى لو كان مستعارا حتى يتم تسجيل اسمه لدينا لغاية عندنا ويحسب من ضمن طلبتنا الاعزاء )
نعم حاولنا بان يكون درسنا هذاقصيرا جدا في كلماته مفيدا جدا في غايته ومفهومه ونتمنى من طلبتنا الاعزاء التطبيق ثم التطبيق ثم التطبيق لما اراد السعادة الدنيوية والاخروية والوصول والرضا والسعد والفرح اقلبي والاطمئنان للقدر خيره وشره فقط وفقط ..
..........
وكما العادة والعبادة نقرأ الدعاء سوية
.........
دعاء العهد الثاني ( الذي يقرا يومي الاثنين والخميس قبل صلاة المغرب)
اللّهُمَّ ادْفَعْ عَنْ وَلِيِّكَ وَخَلِيفَتِكَ وَحُجَّتِكَ عَلى خَلْقِكَ وَلِسانِكَ المُعَبِّرِ عَنْكَ وَالنَّاطِقِ بِحِكْمَتِكَ وَعَيْنِكَ النَّاظِرَةِ بِإِذْنِكَ وَشاهِدِكَ عَلى عِبادِكَ الجَحْجاحِ المُجاهِدِ العائِذِ بِكَ العابِدِ عِنْدَكَ، وَأَعِذْهُ مِنْ شَرِّ جَمِيعِ ماخَلَقْتَ وَبَرَأْتَ وَأَنْشَأْتَ وَصَوَّرْتَ، وَاحْفَظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ وَعَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمالِهِ وَمِنْ فَوْقِهِ وَمِنْ تَحْتِهِ بِحِفْظِكَ الَّذِي لايَضِيعُ مَنْ حَفِظْتَهُ بِهِ وَاحْفَظْ فِيهِ رَسُولَكَ وَآبأَهُ وَأَئِمَّتَكَ وَدَعائِمَ دِينِكَ، وَاجْعَلْهُ فِي وَدِيعَتِكَ الَّتِي لاتَضِيعُ وَفي جِوارِكَ الَّذِي لايُخْفَرُ وَفِي مَنْعِكَ وَعِزِّكَ الَّذِي لايُقْهَرُ وَآمِنْهُ بِأَمانِكَ الوَثِيقِ الَّذِي لايُخْذَلُ مَنْ آمَنْتَهُ بِهِ، وَاجْعَلْهُ فِي كَنَفِكَ الَّذِي لايُرامُ مَنْ كانَ فِيهِ وَانْصُرْهُ بِنَصْرِكَ العَزِيزِ وَأَيِّدْهُ بِجُنْدِكَ الغالِبِ وَقُوِّهِ بِقُوَّتِكَ وَارْدِفْهُ بِمَلائِكَتِكَ وَوالِ مَنْ والاهُ وَعادِ مَنْ عاداهُ وَأَلْبِسْهُ دِرْعَكَ الحَصِينَةَ وَحُفَّهُ بِالمَلائِكَةِ حَفّاً.

اللّهُمَّ اشْعَبْ بِهِ الصَّدْعَ وَارْتُقْ بِهِ الفَتْقَ وَأَمِتْ بِهِ الجَوْرَ وَأَظْهِرْ بِهِ العَدْلَ وَزَيِّنْ بِطُولِ بَقائِهِ الاَرْضَ، وَأَيِّدْهُ بِالنَّصْرِ وَانْصُرْهُ بِالرُّعْبُ وَقَوِّ ناصِرِيهِ وَاخْذُلْ خاذِلِيهِ وَدَمْدِمْ مَنْ نَصَبَ لَهُ وَدَمِّرْ مَنْ غَشَّهُ، وَاقْتُلْ بِهِ جَبابِرَةَ الكُفْرِ وَعُمُدَهُ وَدَعائِمَهُ وَاقْصِمْ بِهُ رُؤُوسَ الضَّلالَةِ وَشارِعَةَ البِدَعِ وَمُمِيتَةَ السُّنَّةِ وَمُقَوِّيَةَ الباطِلِ، وَذَلِّلْ بِهِ الجَبّارِينَ وَأَبِرْ بِهِ الكافِرِينَ وَجَمِيعَ المُلْحِدِينَ فِي مَشارِقِ الاَرْضِ وَمَغارِبِها وَبَرِّها وَبَحْرِها وَسَهْلِها وَجَبَلِها حَتّى لاتَدَعَ مِنْهُمْ دَيَّاراً وَلاتُبْقِي لَهُمْ آثاراً، اللّهُمَّ طَهِّرْ مِنْهُمْ بِلادَكَ وَاشْفِ مِنْهُمْ عِبادَكَ، وَأَعِزَّ بِهِ المُؤْمِنِينَ وَأَحْيِ بِهِ سُنَنَ المُرْسَلِينَ وَدارِسَ حُكْمِ النَّبِيِّينَ، وَجَدِّدْ بِهِ ماامْتَحى مِنْ دِينِكَ وَبُدِّلَ مِنْ حُكْمِكَ، حَتّى تُعِيدَ دِينَكَ بِهِ وَعَلى يَدَيْهِ جَدِيداً غَضّاً مَحْضاً صَحِيحاً لاعِوَجَ فِيهِ وَلابِدْعَةَ مَعَهُ، وَحَتّى تُنِيرَ بِعَدْلِهِ ظُلْمَ الجَوْرِ وَتُطْفِيَ بِهِ نِيرانَ الكُفْرِ وَتُوَضِّحَ بِهِ مَعاقِدَ الحَقِّ وَمَجْهُولَ العَدْلِ ؛ فَإِنَّهُ عَبْدُكَ الَّذِي اسْتَخْلَصْتَهُ لِنَفْسِكَ وَاصْطَفَيْتَهُ عَلى غَيْبِكَ وَعَصَمْتَهُ مِنَ الذُّنُوبِ وَبَرَّأْتَهُ مِنَ العُيُوبِ وَطَهَّرْتَهُ مِنَ الرِّجْسِ وَسَلَّمْتَهُ مِنَ الدَّنَسِ، اللّهُمَّ فَإِنّا نَشْهَدُ لَهُ يَوْمَ القِيامَةِ وَيَوْمَ حُلُولِ الطَّامَّةِ أَنَّهُ لَمْ يُذْنِبْ ذَنْباً وَلا أَتى حَوْباً وَلَمْ يَرْتَكِبْ مَعْصِيَةً وَلَمْ يَضَيِّعْ لَكَ طاعَةً وَلَمْ يَهْتِكَ لَكَ حُرْمَةً وَلَمْ يُبَدِّلْ لَكَ فَرِيضَةً وَلَمْ يُغَيِّرْ لَكَ شَرِيعَةً، وَأَنَّهُ الهادِي المُهْتَدِي الطَّاهِرُ التَّقِيُّ النَّقِيُّ الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ، اللّهُمَّ أعْطِهِ فِي نَفْسِهِ وَأَهْلِهِ وَوَلَدِهِ وَذرِّيَّتِهِ وَاُمَّتِهِ وَجَمِيعِ رَعِيَّتِهِ ماتُقِرُّ بِهِ عَيْنَهُ وَتَسُرُّ بِهِ نَفْسَهُ وَتَجْمَعُ لَهُ مُلْكَ المُمْلَكاتِ كُلِّها قَرِيبِها وَبَعِيدِها وَعَزِيزِها وَذَلِيلِها حَتّى تُجْرِيَ حُكْمَهُ عَلى كُلِّ حُكْمٍ وَيَغْلِبَ بِحَقِّهِ كُلَّ باطِلٍ، اللّهُمَّ اسْلُكْ بِنا عَلى يَدَيْهِ مِنْهاجَ الهُدى وَالمَحَجَّةَ العُظْمى وَالطَّرِيقَةَ الوُسْطى الَّتِي يَرْجِعُ إِلَيْها الغالِي وَيَلْحَقُ بِها التَّالِي، وَقَوِّنا عَلى طاعَتِهِ وَثَبِّتْنا عَلى مُشايَعَتِهِ وَامْنُنْ عَلَيْنا بِمُتابَعَتِهِ وَاجْعَلنا فِي حِزْبِهِ القَوَّامِينَ بِأَمْرِهِ الصَّابِرِينَ مَعَهُ الطَّالِبِينَ رِضاكَ بِمُناصَحَتِهِ حَتّى تَحْشُرَنا يَوْمَ القِيامَةِ فِي أَنْصارِهِ وَأَعْوانِهِ وَمُقَوِّيَةِ سُلْطانِهِ، اللّهُمَّ وَاجْعَلْ ذلِكَ لَنا خالِصاً مِنْ كُلِّ شَكٍّ وَشُبْهَةٍ وَرِياءٍ وَسُمْعَةٍ حَتّى لانَعْتَمِدَ بِهِ غَيْرَكَ وَلانَطْلُبَ بِهِ إِلاّ وَجْهَكَ وَحَتّى تُحِلَّنا مَحَلَّهُ وَتَجْعَلَنا فِي الجَنَّةِ مَعَهُ، وَأَعِذْنا مِنْ السَّامةِ وَالكَسَلِ وَالفَتْرَةِ وَاجْعَلْنا مِمَّنْ تَنْتَصِرُ بِهِ لِدِينِكَ وَتُعِزُّ بِهِ نَصْرَ وَلِيِّكَ وَلاتَسْتَبْدِلْ بِنا غَيْرَنا فَإِنَّ اسْتِبْدالَكَ بِنا غَيْرَنا عَلَيْكَ يَسِيرٌ وَهُوَ عَلَيْنا كَثِيرٌ.

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى وِلاةِ عَهْدِهِ الأَئِمَّةِ مِنْ بَعْدِهِ وَبَلِّغْهُمْ آمالَهُمْ وَزِدْ فِي آجالِهِمْ وَأَعِزَّ نَصْرَهُمْ وَتَمِّمْ لَهُمْ ماأَسْنَدْتَ إِلَيْهِمْ مِنْ أَمْرِكَ لَهُمْ وَثَبِّتْ دَعاِئَمُهْم، وَاجْعَلْنا لَهُمْ أَعْوانا وَعَلى دِينِكَ أَنْصاراً فَإِنَّهُمْ مَعادِنُ كَلِماتِكَ وَخُزَّانُ عِلْمِكَ وَأَرْكانُ تَوْحِيدِكَ وَدَعائِمُ دِينِكَ وَوُلاةُ أَمْرِكَ وَخالِصَتُكَ مِنْ عِبادِكَ وَصَفْوَتُكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأَوْلِياؤُكَ وَسَلائِلُ أَوْلِيائِكَ وَصَفْوَةُ أَوْلادِ نَبِيِّكَ وَالسَّلامُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ وَرَحْمَةُ الله وَبَرَكاتُهُ
........
ابوهاني البدري
بتاريخ 25/10/2016

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى وِلاةِ عَهْدِهِ الأَئِمَّةِ مِنْ بَعْدِهِ وَبَلِّغْهُمْ آمالَهُمْ وَزِدْ فِي آجالِهِمْ وَأَعِزَّ نَصْرَهُمْ وَتَمِّمْ لَهُمْ ماأَسْنَدْتَ إِلَيْهِمْ مِنْ أَمْرِكَ لَهُمْ وَثَبِّتْ دَعاِئَمُهْم، وَاجْعَلْنا لَهُمْ أَعْوانا وَعَلى دِينِكَ أَنْصاراً فَإِنَّهُمْ مَعادِنُ كَلِماتِكَ وَخُزَّانُ عِلْمِكَ وَأَرْكانُ تَوْحِيدِكَ وَدَعائِمُ دِينِكَ وَوُلاةُ أَمْرِكَ وَخالِصَتُكَ مِنْ عِبادِكَ وَصَفْوَتُكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأَوْلِياؤُكَ وَسَلائِلُ أَوْلِيائِكَ وَصَفْوَةُ أَوْلادِ نَبِيِّكَ وَالسَّلامُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ وَرَحْمَةُ الله وَبَرَكاتُهُ

تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال شيخنا الغالي

الله يحفظكم شيخنا انا راح اطبق المنهج من اليوم ان شاء الله

ربي لا يصيبك بشر شيخنا الجليل ومتابعين معكم في كل درس

موفقين يارب شيخنا ولا تنسانا بالدعاء ومتابعين وياكم بكل دروسكم

الله يبارك فيك شيخنا الطيب ونبقى متابعين معاكم لكل الدروس ان شاء الله تعالى

فعلا شيخ وعالم واستاذ روحاني تحياتي لشخصك الكريم اخوي الشيخ ومتابعين وياكم

أتمنى من الله عز وجل أن يعطيكم الصحة والعافية، شكراً لكم على ما قدمتموه لنا من أحاسيس نابعة من قلوبكم، ودام الله عزّكم ودام عطائكم.

موضوع: رد: الدرس رقم 14 السبت أغسطس 05, 2017 2:36 pm

الله يحفظكم ويرعاكم ويسدد خطاكم شيخنا الفاضل وجعل الله كل اعمالكم مقبولة عنده بحق محمد وال محمد